حياكم الله لقد وصلتني هده الرسالة فوددت ان ابعتها الي كل اخواني والمنتديات
باع كل ما لديه
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
قناة الحكمة فى رقبتنا
الحمد لله رب العالمين ولا عدوان إلا على الظالمين وبعد
فإن المرء ليركبه عجب لا أول له ولا آخر ، وتأخذه الدهشة كل مأخذ ، وتغلبه الحيرة حتى يخشى على نفسه الجنون ، حين يرى هذه المقالات الساخنة ، والمجموعات على الفيس بوك ، والتعليقات على المنتديات ، تطالب بالجهاد ، وتقسم الأيمان الغلاظ على أنها تموت قهراً مما يحدث للإسلام والمسلمين ، نسمع كلامهم فنصدقهم ، فإذا رأينا أمورهم تعجبنا ، لو كان ما نقوله حقاً ، وما ندعيه صدقاً ، فكيف تسقط قناة الحكمة ونحن نتفرج ؟ كيف تسقط آخر القلاع الحصينة ونحن نكتفي بنشر رسالة : أغيثوا الحكمة ؟ بل ربما حذفناها كسلاً أن نمررها !
أريد أن أفهم ، فقد أشرفت على الجنون ، يا من أرعدتم وأبرقتم وبكيتم ونُحتم على قنوات الخير ، أين أنتم ؟ ها هى الحكمة توشك أن تصير شاشة سوداء ، وليس بفعل فاعل ، ولا بتعسف ظالم ، بل لأننا أدعياء انتماء ومحبة .
والله ثم والله ثم والله لو كانت الحكمة قناة نصرانية لانهالت عليها تبرعات تكفيها حتى يظهر اختراع جديد غير التلفاز .
والله لو كان وسام عبد الوارث نصرانياً ما احتاج أن يريق ماء وجهه _ وهو الفارس الذى يرفض أن يترجل عن جواد الحكمة - رغم أنه لو ترجل عن جواد الحكمة ما لامه أحد - ذلك أن الذى رآه وسام عبد الوارث من أهوال - أعرف بعضها - أكاد أقطع أن أحداً من أصحاب أى قناة فى الدنيا لم يره .
عاد الشاب وسام عبد الوارث من خارج البلاد ، يحمل تحويشة عمره ، وسنوات شبابه ، يحلم أن يقدم للأمة قناة بلا أدنى مخالفة للسنة ، رفض إدخال الأرقام المختصرة التى تدر الملايين لما فيها من شبهة ، رفض ما يغنيه ، وقبل أن يريق ماء وجهه فى الله ، أنفق كل أمواله ، وباع سيارته وشقته ، وشقة إخته لتظل الحكمة إلى آخر رمق .
أتسقط الحكمة وفى جيبنا جنيه ؟ لا والله ، أتسقط الحكمة ونحن نتفرج ؟ لا والله .
مرة واحدة نريد أن نتحول من الكلام إلى الفعل ، مرة واحدة نريد أن يكون لنا دور ، ساهم فى إنقاذ الحكمة تكون لك صدقة جارية ، وحين تستعيد القناة عافيتها ، وتنظر إلى الناس من حولك ينتفعون بما فيها ، ستقول لنفسك : ها قد فعلت شيئاً غير الكلام .
اسمحوا لى من هنا أن أدشن حملة إنقاذ الحكمة ، بل إنقاذ ماء وجوهنا ، عسى أن أكون ممن سن فى الإسلام سنة حسنة ، والدال على الخير كفاعله . هيا نفعل المعجزة ، ونقول للعالم نحن هنا ، ولن نقف نتفرج ، بل آن وقت العمل .
ضحى بوجبة طعام ، ضحى بمحمول جديد ، أخرجها من فمك وضعها فى فم الحكمة . أرجوك إفعل شيئاً تبنى القضية وكن فارساً فى زمان الأقزام .
للتواصل هذه بيانات الأستاذ وسام
رئيس قناة الحكمة الفضائية
وسام عبد الوارث
هاتف :0020238351812
فاكس:0020238351822
جوال:0020114311115
www.Alhekmah.tv
المقال منقول
باع كل ما لديه
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
قناة الحكمة فى رقبتنا
الحمد لله رب العالمين ولا عدوان إلا على الظالمين وبعد
فإن المرء ليركبه عجب لا أول له ولا آخر ، وتأخذه الدهشة كل مأخذ ، وتغلبه الحيرة حتى يخشى على نفسه الجنون ، حين يرى هذه المقالات الساخنة ، والمجموعات على الفيس بوك ، والتعليقات على المنتديات ، تطالب بالجهاد ، وتقسم الأيمان الغلاظ على أنها تموت قهراً مما يحدث للإسلام والمسلمين ، نسمع كلامهم فنصدقهم ، فإذا رأينا أمورهم تعجبنا ، لو كان ما نقوله حقاً ، وما ندعيه صدقاً ، فكيف تسقط قناة الحكمة ونحن نتفرج ؟ كيف تسقط آخر القلاع الحصينة ونحن نكتفي بنشر رسالة : أغيثوا الحكمة ؟ بل ربما حذفناها كسلاً أن نمررها !
أريد أن أفهم ، فقد أشرفت على الجنون ، يا من أرعدتم وأبرقتم وبكيتم ونُحتم على قنوات الخير ، أين أنتم ؟ ها هى الحكمة توشك أن تصير شاشة سوداء ، وليس بفعل فاعل ، ولا بتعسف ظالم ، بل لأننا أدعياء انتماء ومحبة .
والله ثم والله ثم والله لو كانت الحكمة قناة نصرانية لانهالت عليها تبرعات تكفيها حتى يظهر اختراع جديد غير التلفاز .
والله لو كان وسام عبد الوارث نصرانياً ما احتاج أن يريق ماء وجهه _ وهو الفارس الذى يرفض أن يترجل عن جواد الحكمة - رغم أنه لو ترجل عن جواد الحكمة ما لامه أحد - ذلك أن الذى رآه وسام عبد الوارث من أهوال - أعرف بعضها - أكاد أقطع أن أحداً من أصحاب أى قناة فى الدنيا لم يره .
عاد الشاب وسام عبد الوارث من خارج البلاد ، يحمل تحويشة عمره ، وسنوات شبابه ، يحلم أن يقدم للأمة قناة بلا أدنى مخالفة للسنة ، رفض إدخال الأرقام المختصرة التى تدر الملايين لما فيها من شبهة ، رفض ما يغنيه ، وقبل أن يريق ماء وجهه فى الله ، أنفق كل أمواله ، وباع سيارته وشقته ، وشقة إخته لتظل الحكمة إلى آخر رمق .
أتسقط الحكمة وفى جيبنا جنيه ؟ لا والله ، أتسقط الحكمة ونحن نتفرج ؟ لا والله .
مرة واحدة نريد أن نتحول من الكلام إلى الفعل ، مرة واحدة نريد أن يكون لنا دور ، ساهم فى إنقاذ الحكمة تكون لك صدقة جارية ، وحين تستعيد القناة عافيتها ، وتنظر إلى الناس من حولك ينتفعون بما فيها ، ستقول لنفسك : ها قد فعلت شيئاً غير الكلام .
اسمحوا لى من هنا أن أدشن حملة إنقاذ الحكمة ، بل إنقاذ ماء وجوهنا ، عسى أن أكون ممن سن فى الإسلام سنة حسنة ، والدال على الخير كفاعله . هيا نفعل المعجزة ، ونقول للعالم نحن هنا ، ولن نقف نتفرج ، بل آن وقت العمل .
ضحى بوجبة طعام ، ضحى بمحمول جديد ، أخرجها من فمك وضعها فى فم الحكمة . أرجوك إفعل شيئاً تبنى القضية وكن فارساً فى زمان الأقزام .
للتواصل هذه بيانات الأستاذ وسام
رئيس قناة الحكمة الفضائية
وسام عبد الوارث
هاتف :0020238351812
فاكس:0020238351822
جوال:0020114311115
www.Alhekmah.tv
المقال منقول
الجمعة مارس 26, 2021 4:10 am من طرف الشيخ مجدى
» طرائف
الثلاثاء مارس 27, 2012 1:58 am من طرف طبيبة مسلمة
» فارس حلمك يامسلمة!
الثلاثاء مارس 27, 2012 12:58 am من طرف طبيبة مسلمة
» ~~~~ كلمة مضيئة ~~~~
الإثنين سبتمبر 12, 2011 12:12 am من طرف حنين المدينة
» الدرس الاول من فقة الصيام فى كتاب تيسير العلام شرح عمدة الأحكام
الخميس يوليو 28, 2011 9:29 am من طرف الشيخ مجدى
» صدقة جارية
الثلاثاء مايو 31, 2011 4:28 am من طرف الشيخ مجدى
» صور غريبة
السبت أبريل 16, 2011 9:09 am من طرف الشيخ مجدى
» أزواج للبيع
السبت أبريل 16, 2011 8:59 am من طرف الشيخ مجدى
» 50 نصيحة تقدر تعمل بكم منها
السبت أبريل 16, 2011 8:53 am من طرف الشيخ مجدى